كيف أراك في الحقيقة…
يتعلق بما أريده منك…
وبما اتوقع أن تفعله…
وبما أتمنی لو تفعله…
وبنوع النقص الذي احتاجك ان تملأه في داخلي…
وبأجزائي الذاتية التي اسقطها عليك لعدم قدرتي للاقرار بوجودها بداخلي…
كيف أراك في الحقيقة…
معظمه لا علاقة لك به…
فنحن كائنات ساذجة…
لا نعلم أن معظم ما نراه حقيقة هو صنع خيالنا!
بسمة
متخصصة في علم النفس العلاجي
مناقشة
لا توجد تعليقات حتى الآن.