بين الوهم والحقيقة… نعيش…
حتی وان كنا نعلم علم اليقين أي جزء مما نعيشه وهم، وأي جزء حقيقة…
نحن نحافظ علی الوهم، ونستمر بإخفاء الحقيقة عن ذواتنا…
هل الوهم هو ما يعطينا القدرة علی عيش الحقيقة واحتمالها؟
هل هو جزيرة الهروب الخيالية التي نلجأ اليها قبل الاستيقاظ للواقع؟
ان اتخذنا قرارا بالتخلي عن الوهم والاقرار بالواقع، هل سوف نستطيع احتمال الواقع؟
اي ثمن ندفع حين نسمح لانفسنا بالانغماس بالوهم؟
وماذا نخسر إن عشنا فقط الحقيقة؟
بسمة
متخصصة في علم النفس العلاجي
مناقشة
لا توجد تعليقات حتى الآن.