بدون وجود تواصل عاطفي مع مصدر الألم، الأنا لا يمكنه أن يعيش حقا. فهو يصبح عملي، لكن أيضا مزيف. شخص مع “أنا” مزيف لن يعطي ابدا ثقة حقيقية في علاقاته ولن يشعر بعواطفه بشكل كلي أو يحظى بتواصل مع جسده، بالتالي هو لن يكون قادرا على تحديد احتياجاته وتلبيتها.
-شندور فرنتسي، محلل نفسي رئيسي في مدرسة التحليل النفسي وأحد المقربين من زيغموند فرويد.
مناقشة
لا توجد تعليقات حتى الآن.