في الظلمة نوعا ما..
أقف وحيدة..
و أشهد..
أن اللون الأبيض أكذوبة..
و اللون الأسود أكذوبة..
و الرمادي هو الحقيقة الوحيدة..
لا أصدق النور..
لا أصدق الظلمة..
و لا أصدّق أحداً يقطن حقا داخل جلده.
.
.
لا أصدق أن أحداً
هو نفسه…
الأوعية تصنعنا،
الصدف، لحظات المزاج الغامضة
والكواكب السرية الراكضة داخلنا …
لا أحد “هو” نفسه
أو يتوهم أنه “هو”
أو ما يتهمونه “هو”…
كل انسان ظل
زائغ كالظل
زائف كالظل
وحقيقي كالظل
– من قصيدة “لقد أطفأت الشمعة”
“الحب من الوريد الى الوريد” – غادة السمان.
أقف وحيدة..
و أشهد..
أن اللون الأبيض أكذوبة..
و اللون الأسود أكذوبة..
و الرمادي هو الحقيقة الوحيدة..
لا أصدق النور..
لا أصدق الظلمة..
و لا أصدّق أحداً يقطن حقا داخل جلده.
.
.
لا أصدق أن أحداً
هو نفسه…
الأوعية تصنعنا،
الصدف، لحظات المزاج الغامضة
والكواكب السرية الراكضة داخلنا …
لا أحد “هو” نفسه
أو يتوهم أنه “هو”
أو ما يتهمونه “هو”…
كل انسان ظل
زائغ كالظل
زائف كالظل
وحقيقي كالظل
– من قصيدة “لقد أطفأت الشمعة”
“الحب من الوريد الى الوريد” – غادة السمان.
مناقشة
لا توجد تعليقات حتى الآن.